في إطار أنشطتها الاجتماعية وترسيخا لمبدأ التكافل والتضامن مع الفئات المعوزة ، وزعت جمعية السلام للإنماء الاجتماعي فرع سيدي بنور  يوم الخميس 11 يوليوز 2013  بمقر الجمعية مساعدات غذائية  لفائدة  60عائلة من المنتسبين للجمعية من الأرامل والأيتام و10 من العائلات المعوزة  بالمدينة  بمناسبة حلول شهر رمضان الأبرك محققة بذالك الفرحة في قلوب الأيتام وأسرهم الدين عبروا عن شكرهم وامتنانهم  لأعضاء الجمعية الدين حضروا للإشراف على عملية التسليم في جو طبعه النظام والتعاون بين جميع مكونات الجمعية .

شارك المقال!

^{تحت شعار : ( نحن معكم دوما لا يوما ) وبمناسبة اليوم العربي لليتيم نظمت جمعية السلام للإنماء الاجتماعي فرع سيدي بنور بفضاء نادي موظفي المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لجهة دكالة عبدة بسيدي بنور ، طيلة يوم الأحد 6 أبريل 2014 المهرجان الثاني لفائدة الأيتام الذي تضمن أنشطة متنوعة و مسابقات ثقافية ورياضية،و فقرات ترفيهية للأطفال ونقش الحناء، وألعاب يدوية وغيرها وزعت خلالها جوائز على المشاركين كما تم عقد لقاء تواصلي مع الأمهات من أجل ترسيخ مبادئ التربية الحسنة للأطفال والحث على بذل مجهودات كبيرة لإرساء دعائم القيم الجيدة داخل الأسر للحفاظ على تماسكها والوصول إلى أحسن مستوى في التربية . وقد حضر لهدا النشاط الخيري كل من السيد باشا المدينة ومندوب التعاون الوطني وممثلين عن المجلس العلمي ومندوبية الأوقاف والشؤون الإسلامية ومندوبية وزارة الصحة والسيد مدير دار الشباب وممثل مندوبية وزارة الشباب والرياضة وممثل نيابة وزارة التربية الوطنية وبعض رؤساء المؤسسات التعليمية العمومية والخاصة والعديد من فعاليات المجتمع المدني بسيدي بنور . كما ساهم في هدا الحفل الخيري مجموعة من الأطر المتطوعة لفائدة الجمعية بتأطيرهم للأطفال والسهر على راحتهم وتوفير أحسن الأجواء لكي يمر هدا اليوم على أكمل وجه كما قدمت جمعية نادي المصالح الاجتماعية لموظفي المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي كل المساعدات و التسهيلات اللازمة لكي يمر هدا الحفل البهيج في أحسن الظروف إيمانا منها بقيمة العمل الخيري وأهميته في خلق جو من التضامن والتعاون وقد حرصت مديرية القسم الرعائي بالجمعية على أن يكون هذا اليوم مناسبة لرسم البسمة على شفاه الأطفال وإدخال الفرحة لقلوبهم و التقرب منهم أكثر وقد خلف هدا المهرجان ارتياحا كبيرا في أوساط الأيتام والأسر المستفيدة، وكذالك لدى الحاضرين . في هذا الصدد هيأت جمعي السلام مشروعا لكفالة اليتيم تتحدد أهدافه الرئيسية في مد يد العون للأسر الفقيرة وذلك بالتكفل بأطفالها اليتامى والمساهمة في إدماجهم في الحياة العامة من خلال كفالتهم داخل بيوتهم، و حقيق المصاحبة الاجتماعية لأسر الأيتام، وتحقيق كفالة كاملة لليتيم بمنطق الجودة والتميز في العمل الرعائي، فضلا عن الرفع من المستوى التربوي والتعليمي والمهني والنفسي بإدماج أسر الأيتام في مشاريع تنموية ويتم تحقيق المصاحبة الاجتماعية لأسر الأيتام بزيارات ميدانية لهذه الأسر وعقد لقاءات تواصلية معها وتتحدد منظومة الكفالة في الرعاية التعليمية والتربوية من خلال توفير لوازم الدخول المدرسي، وتتبع المسار التربوي والتعليمي للمكفول، وتشجيع المتفوقين في الدراسة، والاهتمام بالجانب الصحي من خلال المساعدات الطبية والعلاجية ، والقيام برحلات تربوية وترفيهية، وتعليم القرآن الكريم . أما الرعاية الاجتماعية، فتتوخى توفير المواد الغذائية، والملابس وأضحية العيد، إلى جانب بعض المساعدات الأخرى}

شارك المقال!

أسدل الستار على الدوري المصغر لكرة القدم يوم الثلاثاء 21 رمضان 1434 هـ الموافق ل 30 يوليوز 2013 الذي نظمته جمعية السلام بتعاون مع فعاليات رياضية  وجمعوية بسيدي بنور والدي خصص ريعه لفائدة الأيتام المتكفل بهم من طرف الجمعية وقد جمعت المقابلة النهائية فريقي التعليم والفريق المكون من مكتب الاستثمار الفلاحي والقوات المساعدة حيث انتصر فريق التعليم بأربعة أهداف لصفر و توج بطلا لهدا الدوري واحتل فريق الفلاحة الصف الثاني في حين عاد الصف الثالث لفريق الأمن الوطني بعد انتصاره بخمسة أهداف لأربعة على فريق بنك الوفاء
وقد مرت أطوار هدا الدوري في أجواء طبعتها الروح الرياضية والتنافسية حيث أعرب جميع المشاركين عن ارتياحهم للمبادرة الخيرية التي بلورها هدا الدوري مؤكدين  بمشاركتهم هاته بأن الرياضة هي كدالك مجالا  مهما لخدمة الجانب الاجتماعي وخلق مبادرات للتضامن والتكافل

وقد سهرت  اللجنة التنظيمية لهدا الدوري على أن تمر جميع المقابلات في أجواء  جيدة بتحملها كامل المسؤولية وتفانيها في التنظيم لتمر جميع المقابلات في ظروف ملائمة

 

 

شارك المقال!

في إطار أنشطتها الخيرية و بمناسبة اليوم العربي لليتيم نظمت جمعية السلام للإنماء الاجتماعي فرع سيدي يوما خاصا باليتيم  تكريما للأطفال الأيتام و ذلك يوم الأحد 26 جمادى الأولى 1434 ه الموافق 07 ابريل  بفضاء مؤسسة أبو علي حسن المراكشي تخلل هذا الاحتفال تنظيم ورشات تربوية تناولت عدة مجالات كالتربية الطرقية والتربية الصحية والرسم و اكتشاف المواهب و التنمية الفلاحية والطرز والخياطة ونقش الحناء و ورشة خاصة بحفظ القرآن الكريم  و كدالك عروض ترفيهية للأطفال وألعاب الهواء الطلق

عرف هذا النشاط الخيري المتميز حضور السيد عامل إقليم سيدي بنور مرفوقا بالسيد مندوب التعاون الوطني وباشا المدينة وعدد من ممثلي المؤسسات التربوية وشخصيات جمعوية فاعلة داخل النسيج التربوي والثقافي بالإقليم .

وخلال هذه المناسبة جدد  رئيس الجمعية الأستاذ عبد الفتاح روان شكره لكل من ساهم ويساهم من قريب أو بعيد في خلق الجو العائلي والدفء لهؤلاء الأيتام الذين احتضنتهم الجمعية  وجعلتهم يعيشون بين أفرادها متلاحمين وكأنهم أبناء لأسرة واحدة مما خلق الجو الملائم لكي يعوضهم عن أهلهم الذين افتقدوهم و أكد عزمه على أن تبقى هذه الجمعية دائما في خدمة كل ما هو اجتماعي  و خصوصا كفالة اليتيم كما عبر السيد عامل إقليم سيدي بنور عن إعجابه الكبير لما تقدمه جمعية  السلام للإنماء الاجتماعي فرع سيدي بنور من خدمات جليلة لفائدة الأيتام والأرامل  و أعرب عن رغبته في تقديم المساعدة والدعم  للجمعية وفتح باب التواصل و التعاون كما أكد كذلك أنه مستعد للتواصل والاشتغال مع جميع الجمعيات ذات الأنشطة الهادفة من أجل الرفع من مردودية المجتمع المدني و النهوض بالإقليم والرقي به إلى مستوى أفضل خدمة للصالح العام .

شارك المقال!

متابعة: رشيد بنيزة

تفعيلا لمبدأ التضامن الاجتماعي الذي تضعه جمعية السلام للإنماء الاجتماعي فرع سيدي بنور ضمن أسمى أهدافها وسعيا لإدخال الفرحة إلى قلوب الأطفال الأيتام ورسم البسمة على شفاههم نظم فرع جمعية السلام بسيدي بنور حفلا لتوزيع كسوة العيد على الأطفال المكفولين من قبل الجمعية وإفطارا جماعيا لفائدة أسرهم وإخوتهم وذلك بقاعة بدر للحفلات بسيدي بنور مساء يوم الخميس 24 رمضان 1437 هـ الموافق ل 30 يونيو 2016 حيث بلغ عدد الأطفال المستفيدين من الكسوة 159 ينتمون إلى 82 أسرة كما تم توزيع جوائز على شكل مبالغ مالية على15 من التلاميذ المتفوقين في المجال الدراسي المنتمين للجمعية من مختلف المستويات الدراسية تحفيزا وتشجيعا لهم على مجهوداتهم كما تم تكريم أساتذة الدعم التربوي وبعض المتطوعين عرفانا بما يقدمونه من خدمات اجتماعية للأطفال وتم أيضا منح سيدتين جائزة أحسن أرملة في مجال تربية الأبناء .

وقد حضر هدا الحفل عدة شخصيات يتقدمهم ممثل المجلس العلمي المحلي بسيدي بنور و رئيس إدارة فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة وأعضاء جيش التحرير بسيدي بنور التابعة للمندوبية السامية للمقاومة وممثل عن لجنة الثقافة والرياضة بجماعة سيدي بنور وعدد من الأطر التربوية وبعض رؤساء المؤسسات التعليمية و فعاليات المجتمع المدني وأعضاء المكتب المسير لجمعية السلام والمنتمين للجمعية من الأيتام والأرامل وممثلي بعض المواقع الإلكترونية المحلية ، وكذلك بعض المحسنين من الذين يساهمون في دعم أعمال الجمعية .

كما عرف هدا الحفل فقرات وأنشطة تربوية وفنية شارك بها الأطفال لإحياء هاته الأمسية بالإضافة إلى كلمات متنوعة ألقاها كل من السيد رئيس الجمعية الأستاذ عبد الفتاح روان تقدم فيها بشكره العميق لكل الأيادي البيضاء التي تساهم في دعم جمعية السلام من أجل المساعدة على رعاية الأطفال الأيتام التي تتكفل بهم الجمعية في بيوتهم رفقة أسرهم كما توحدت جل الكلمات الأخرى في مضمونها التي ألقاها باقي المتدخلين حول قيمة كفالة اليتيم الدينية والاجتماعية ومدى أهميتها في خلق مجتمع متماسك وقوية يطبعه التضامن والتآزر .

شارك المقال!

  في إطار فعاليات الاسبوع الثقافي الذي تنظمه جمعية السلام للإنماء الاجتماعي، احتفاء باليوم العربي لليتيم، خلال الفترة الممتدة من 24أبريل إلى غاية 01 ماي 2016 ، احتضنت قاعة العروض بالمركز الثقافي لسيدي بنور يوم الثلاثاء 26 أبريل 2016، ابتداء من الساعة السابعة ليلا، عرضا تدريبيا في موضوع:

“قوة العطاء: فن الحياة“، من تأطير أ\د. محمد أعطيطي. وقد وردت مضامين هذا العرض مقسمة إلى خمس وحدات بالاضافة إلى تمهيد اشكالي وخلاصة تركيبية. الوحدة الأولى تناول فيها تحديد مفهوم العطاء لغة واصطلاحا، ليخلص إلى تعريف يقول فيه:” العطاء هو بذل ما في وسعك من جهد مادي أو معنوي تجاه نفسك والآخر بدافع الحب والتعاطف ونشدان السعادة”.  وبهذا ميز بين نوعين أساسين من العطاء، الأول مادي، ويأخد عدة اشكال منها: عطاء المال وعطاء الجهد العضلي، والصدقة الجارية والتبرع بالدم وغيرها. والثاني معنوي، وله أوجه متعددة، منها أساسا: عطاء الوقت، العلم، الأخلاق، الحب والتعاطف، الأمل، القيادة، الجود بالابسامة، الجود بالجاه(…)، وختم الاستاذ هذه الوحدة  بتمرين يهم ما نعطيه مما تقدم من أنواع وأشكال العطاء في محاولة لمكاشفة ومساءلة الذات في علاقتها بهذا الموضوع. وجاءت الوحدة الثانية ليرصد فيها خصائص العطاء، أو سمات الانسان المعطاء، اعتبرها متلازمة، وهي: التجرد والتضحية، الرضا والارادة ، الاتقان والفعالية، الحب والتعاطف، العلم والتواضع، الانصات والتسامح. أما الوحدة الثالثة فقد كانت حول: من نتوجه إليه بالعطاء؟ فكانت الاجابة، بعد عملية الاشراك للحضور التي طبعت مختلف مراحل العرض، هي : العطاء للذات والعطاء للأسرة، ثم العطاء للمجتمع والعطاء للوطن، ثم العطاء للانسانية. وبعد تقديم التوضيحات اللازمة بهذا الخصوص، تصدى الأستاذ أعطيطي للوحدة الرابعة التي تناول فيا معوقات العطاء وجعلها ستة أولها: غياب بيئة معطاءة، ثانيها حب الدنيا، وثالثها الخوف من المستقبل، ورابعها تضخم الأنا، وخامسها الفقر والحاجة، وسادسها العادات والتقاليد البالية،  لينهي هذه الوحدة بتمرين في صيغة دعوة لترتيب ومقارنة ما نبذله من أجل الذات وما نعطيه للأسرة وما نمنحه للمجتمع والوطن والانسانية جمعاء من وقت وعلم ومال وتسامح وحب وتعاطف، ومشاركة وترفيه ، وغيرها من أوجه العطاء. أما الوحدة الخامسة فقد تم القاء الضوء فيها حول فوائد تعزيز السلوك العطائي ومحفزاته، وجعلها ستة، وهي: كسب علاقات جيدة- الشعور بالأمن والامان – التمتع بصحة جيدة – الشعور بالانتماء إلى الجماعة- تزكية النفس وتطهيرها من الرذائل- اشاعة السلام والحب في المجتمع.

وقدم خلاصة العرض بما أسماه اللاءات الست لفن العطاء، وهي:1- لا تعطي وأنت تنتظر المقابل 2- لا تعطي وأنت غير راض أو متردد 3- لا تعطي وأنت تخشى النقصان 4 – لا تعطي وأنت تستعلي بعطائك 5- لا تعطي ما لا تملك  6-لا تعطي بدون رؤية ورسالة.

إلى هذا، تجدر الاشارة أن ظروف العرض مرت في أجواء تميزت بالمشاركة والتفاعل الايجابي، والتعلم بروح مرحة مع حرص الجميع على تقاسم الخبرات والمهارات الحياتية في فن العطاء.

وفي الختام، تقدم الأستاذ عبدالفتاح روان، بكلمة شكر وتقدير لمؤطر العرض التدريبي،  منوها بالجهود التي تبذل من قبل جميع الغيورين والمتعاطفين مع قضايا الفئات الاجتماعية في وضعية صعبة.

تقرير: اللجنة الاعلامية.

شارك المقال!

انطلاقا من قول النبي صلى الله عليه وسلم:” أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا“، وتحت شعار:” كفالة اليتيم اسهام في تحقيق التضامن والتماسك الاجتماعيين“، واحتفالا باليوم العربي لليتيم، احتضنت قاعة بدر والمركز الثقافي بسيدي بنور يوم الأحد 24 أبريل 2016 انطلاقا من الساعة العاشرة والنصف صباحا، افتتاح أنشطة الأسبوع الثقافي الذي تنظمه جمعية السلام للانماء الاجتماعي، خلال الفترة الممتدة من 24 أبريل إلى غاية يوم  1ماي 2016. وقد جاء الحفل الافتتاحي غنيا ومتنوعا بفقراته الهادفة، فبعد استهلال البرنامج بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم من أداء الطفلة رقية وصيفي، تم تقديم النشيد الوطني ولوحة فنية ترحيبية، في جو من الحماسة والروح الوطنية، من طرف مجموعة من أطفال الجمعية، ليأخذ الكلمة بعد ذلك رئيس الجمعية الأستاذ عبد الفتاح روان، الذي ركز في كلمته على دوافع وحوافز الاهتمام باليتيم انطلاقا من الشرع الاسلامي الذي دعا إلى أهمية التكافل والتراحم بين فئات المجتمع، وايلاء عناية خاصة لفئات المساكين واليتامى والأرامل. ولم يفت الأستاذ المتدخل لفت الانتباه إلى دور تكريس ثقافة التعاون والبذل، ورفع تحديات الهشاشة، من أجل مجتمع ينعم بالعدالة الاجتماعية والاستقرار مستشهدا في ذلك بما تنص عليه مجموعة من الفصول من الدستور المغربي المعدل، وما ورد في الخطب الملكية  في أكثر من مناسبة (…) وختم كلمته بتقديم أسمى آيات الشكر والامتنان لكل المحسنين والفعاليات التي تدعم الجمعية في مشاريعها.

تتابعت بعد كلمة الرئيس عدة فقرات ترواحت بين الأناشيد واللوحات الفنية والمسرح، أداها يتامى الجمعية المكفولين بكل تناسق وتفاعل ايجابي، وانصبت مضامينها حول تعزيز قيمة التكافل في المجتمع المغربي وتكريس قيم المواطنة الحقة، وتنمية الوعي بأهمية البذل والعطاء من أجل التخفيف من حدة التفاوت الطبقي. كما تخللت الحفل الافتتاحي كلمات بعض الضيوف عبرت من خلالها على مركزية التعاون والتراحم في ديننا الحنيف، وما يستتبع ذلك من أهمية المبادرة للانخراط في ترجمة هذه المبادئ في شكل سلوكات تلامس مختلف أوجه البذل والاحسان المادي والمعنوي من أجل الفئات المعوزة.

وأنهت الجمعية فعاليات الحفل الافتتاحي بإعطاء انطلاقة الاسبوع الثقافي بالمركز الثقافي، حيث عرضت مجموعة من المنتجات على شكل ورشات تعكس بعض المشاريع المذرة  للدخل، التي تشتغل عليها الأرامل، همت ألوان مختلفة من الخياطة والفصالة والطرز كحرف فنية  تجمع بين ماهو تقليدي وماهو عصري، بالإضافة إلى بعض الصناعات الغدائية كإنتاج السمن والعسل.

وقد استحسن الحضور فقرات الافتتاح، حيث تابعها بكل اهتمام، كما خلفت لديه معروضات الورشات انطباعات ايجابية.

إلى هذا، تجدر الاشارة أن فعاليات الاسبوع الثقافي ستمتد إلى غاية فاتح ماي2016، مشتملة على عدة عروض في تطوير القدرات والمهارات الحياتية الفكرية والاجتماعية.

تقرير: ذ. محمد أعطيطي

شارك المقال!